وأتت الأحداث في وقت يحاول كل من التيار الوطني الحر وحزب الله إعادة تسوية العلاقة بينهما، فما هو مصير الحوار بين الطرفين بعد حادثة أمس، في ظل النفور الحاصل داخل البيئة المسيحية من حزب الله؟