بعض ما ورد في بيان للمديرية العامة للأحوال الشخصية عرضت معاناة طبع بيانات القيد: تحذيراتنا لم تلق آذانا مصغية
أصدرت المديرية العامة للأحوال الشخصية بياناً اشارت فيه الى انه “عطفا على ما يتم تداوله من اخبار ومعلومات عبر وسائل الاعلام ووسائل التواصل الاجتماعي حول موضوع بيانات القيد وصعوبة الحصول عليها في هذه المرحلة، ومع “الغيرة الزائدة” لدى البعض في استغلال هذا الوضع لتحقيق مكاسب شعبية أو مالية، مع وصول الأمور الى حد اتهام هذه المديرية بالتلكؤ والتقصير في القيام بمسؤولياتها، تعرض المديرية العامة للأحوال الشخصية مسار المعاناة التي تعيشها للحصول على الأموال الكافية لطبع بيانات القيد منذ شباط من مطلع هذا العام، علما أنها كانت قد حذرت منذ اوائل السنة الحالية من ان الامور ستصل الى حد عدم القدرة على تأمين حاجات المواطنين من بيانات القيد الافرادية والعائلية، ما لم يتم تأمين الاعتمادات اللازمة، الا انها لم تلق آذانا مصغية: