الى أين المسير والى أين المصير ؟!

الى أين المسير والى أين المصير ؟!
الأمن الإجتماعي والصحي والغذائي وتأمين العمل الشريف والعيش بكرامة هو مطلب كل مواطن
والأزمات المتعددة لم تعد تخفى على أحد ولا يجوز التغاضي عنها وتأجيل حلولها إذ لم يعد بإستطاعة أحد أن ينتظر أو أن يمنّي النفس بتغيير الحال بدون أن يرى بارقة أمل تلوح بالأفق
لأن الصورة اليوم تزداد ضبابية ومشاعر القلق تنتاب الطبقات المتوسطة وخاصة الفقيرة وحالات الوجوم تلف لبنان والمستقبل المظلم يراه الجميع والسؤال الكبير الكبير من كل قلب يستجير الى اين المسير والى أين المصير…
اخوكم الشيخ مظهر الحموي