النائب السابق الدكتور علي درويش لبرنامج عالوتر من صوت بيروت انترناشونال في حديث شامل عن الوضع اللبناني عامة ووضع الطائفةالاسلاميةالعلوية خاصة

– التوازن ضمن الطائفة بالخطاب والممارسة وجب ان يكون ما بين انتمائها لمحيطها الطرابلسي اللبناني وما بين هواها اسوة بكل الطوائف اللبنانية وهذا التوازن اعتقد انه الافضل لها.
– الطائفة العلوية لم تدخل حتى اللحظة فعليا في الحكم في لبنان وللاسف دفعت اثمان غالية للصراعات كما دفعت كل طرابلس، واعتقد ان هذه الصراعات انتهت لغير رجعة.
– ساهمنا بالتعددية الفعلية ضمن جبل محسن مع احترامي لجميع الافرقاء، والتعددية والتنوع افاد منه الجميع وحسّن شروط التعامل مع الناس.
– الاستاذ سلوم الذي نزع عنه المجلس الدستوري صفة النيابة والنائب الدكتور حيدر ناصر وصلا سياسيا من خلال لوائح التغيير ومعروف عدد الاصوات التي حصلا عليها، وهذا طبيعي في هذا القانون الانتخابي نتيجة الحواصل، ونحن نحترمهما ، واي شخص يقوم باي عمل جيد تجاه الناس وجب على الجميع التصفيق له وتشجيعه.
– كل شخص تبوا السلطة هو من يحدد موقعة ونهجه وولاءه، والناس هي من تحكم في النهاية.
– الرئيس ميقاتي صفاته حاضرة دوليا واقليميا ومحليا.
– لو كنت نائبا لكان موضوع الرأسة يدرس من ضمن الكتلة لاننا معروفون بالالتزام بمواقفنا وتجربتي كان جيدة جدا.
– اتمنى على الشخصيات العلوية الجيدة وخاصة التي رافقتها قصص نجاح مهني ان تكون حاضرة في هذه المرحلة وتنخرط بالعمل ضمن مجتمعها لاننا نحتاج للشخصيات الناجحة لاقصى درجة .