33 سنة على الطائف الذي بات دستوراً لبلد خرج من حروب مدمرة بأمل أن يبني حاضراً متيناً يؤسس لمستقبل عامر وواعد لأبنائه. يبقى الطائف خيمة لكل اللبنانيين رغم محاولة البعض التملص من ميثاقيته الوطنية الجامعة لغايات فئوية. والتمسك به لا يعني أبداً ألا نفكر ونسعى الى تطويره والتخفيف من نقاط الضعف التي ظهرت خلال الممارسة.

33 سنة على الطائف الذي بات دستوراً لبلد خرج من حروب مدمرة بأمل أن يبني حاضراً متيناً يؤسس لمستقبل عامر وواعد لأبنائه. يبقى الطائف خيمة لكل اللبنانيين رغم محاولة البعض التملص من ميثاقيته الوطنية الجامعة لغايات فئوية. 

Image